يجتمع كتاب من بنغلاديش، والصين، ومصر، والهند، ولبنان، ونيجيريا، وباكستان، والفلبين، والمملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، والمملكة المتحدة سويُا للاحتفاء بجوهر الخيال، والتسامح، والحوار، والمغامرة التي تلهم المهرجان
سيقدم أيضًا عرض برعاية شركة تو فاسيد دان (www.2faceddance.co.uk). في القاعة الرئيسية قبل هذه الجلسة في الساعة 1 ظهرًا
نرحب بحضور الجميعيعمل كاتب القصة القصيرة الإماراتي البارز حاليًا كرئيس مجلس إدارة مؤسسة مكتبة محمد بن راشد آل مكتوم وعضو مجلس أمناء مؤسسة الإمارات للآداب. يحدثّنا في هذه الجلسة عن حياته التي كرّسها في القراءة والمغامرة في الثقافات والمكتبات الأدبية في العالم. حديث مع رشيد الخيون.
حوار مع الشاعر وكاتب المسرحيات والروائي، النيجيري المرموق الحائز على جائزة نوبل، والذي يتحدث فيه عن إعادة كتابة التاريخ، وصياغة اللغة، والحروب الثقافية، والهويات المتعددة، ومهمة الروائي في سرد الأحداث.
يدير الحوار: بيتر فلورنسمن جوهر حقيقة الخيال والشعر إلى الجغرافيا السياسية لعالم واقعه متقلب، تعتبر هذه السلسلة الأولى من عدة حوارات بالإنجليزية والعربية حيث يتجاوب الكتاب مع أسئلة الجمهور حول القضايا الكبرى في العالم حاليًا وإعادة تخيل العالم.
تترأس هذه الجلسة مينا العريبي، رئيسة تحرير صحيفة ذا ناشيوناليوسف رخا روائي وصحفي مصري يعمل لدى الأهرام ويكلي منذ 1997، وكان من ضمن مؤسسي صحيفة ذا ناشيونال باللغة الإنجليزية بأبوظبي في عام 2007- 2008، وفي عام 2009، اختير كواحد من أفضل الكتاب العرب تحت 40 عام، في مشروع بيروت 39. وله ثلاث روايات وهم، كتاب الطغرى، والتماسيح، وجزئها التالي باولو.
وقد ربحت روايته كتاب الطغرى جائزة سيف غباش بانيبال للترجمة الأدبية العربية في عام 2015. وتعد باولو توثيق لشاهد عيان انخرط في الحركة الثورية المصرية منذ عام 2011، ويشارك فيها تجاربه والفترة التي سبقت انتخاب مرسي، والصراع الدائر خلف الأبواب المغلقة. ولكن يبدو أن الرجل ليس مجرد ناشط سياسي ثائر، بل إنه أكثر من مجرد مدير لمكتبة أو حتى مصور فوتوغرافي، إنه واحد من المفكرين بوسط مدينة القاهرة، باولو أيضًا عميلًا للأمن، وزير نساء ماتت كل حبيباته. يأمن باولو بأنه المتلاعب السري بالثورة الذي يحمل في قلبه الهزيمة القاسية التي تلقاها الثوريونحلقة نقاش حول مستقبل صناعة الكتاب في الإمارات والمنطقة. من بين المشاركين أسماء صديق المطوع ، مؤسّسِة الملتقى، أحلام بلوكي ،مديرة مهرجان طيران الإمارات للآداب ؛ أحمد العلي ، محرر في روايات التي تختص في الأعمال الأدبية العربية والمترجمة ضمن مجموعة كلمات ؛ سعيد الطنيجي، مدير إدارة النشر في دائرة الثقافة والسياحة " مشروع كلمة". بالإضافة إلى ممثلين من الشارقة عاصمة عالمية للكتاب وهيئة الشارقة للكتاب. بقيادة صالحة عبيد حسان
تعود ثقافة الكتب الإسلامية إلى أواخر العصور القديمة، عندما بدأ العلماء المسلمون في كتابة مذاهبهم على ورق البرشمان، وورق البردى ثم اتجهوا إلى تأليف تحليلات وتعليقات متزايدة التفصيل لهذه الأفكار
تم اعتماد الحروف المتحركة في الطباعة في الشرق الأوسط مع بدايات القرن التاسع عشر، ولم تتم
طباعة الأعمال الأولى للعلوم الكلاسيكية الإسلامية
حتى النصف الثاني من القرن. وتكشف الدراسات الأكاديمية في جامعة شيكاغو أنه منذ تلك اللحظة فصاعداً، كان لتكنولوجيا الطباعة دوراً محورياً في تطور الدراسات الإسلامية والأدب العربي.
وفي أول سرد واسع لآثار المطبوعات وصناعة النشر على الدراسات الإسلامية، يروي الشمسي قصة رائعة حول كيفية قيام مجموعة صغيرة من المحررين والمفكرين بتحويل أعمال منسية من الأدب الإسلامي إلى مطبوعات وتأسيس ما أصبح لاحقاً الفكر الإسلامي الكلاسيكي. تدير الحوار الباحثة والإعلامية ليديا ويلسونفي رواية "سيدات القمر" الحائزة على جائزة مان بوكر الدولية لعام 2019، تروي المؤلفة القصص المتشابكة لحياة ثلاث شقيقات بما فيها من أسرار وصراعات داخلية وخارجية في مجتمعهم العماني الصغير. تنسج الحارثي الماضي مع الحاضر في سرد مميز يكشف الخطوط العريضة للتاريخ إلى جانب التفاعل الشخصي للأبطال وهم في مسعى إلى رواية قصصهم الخاصة. وصرحت رئيسة لجنة التحكيم بيثاني هيوز أن "الكتاب يستولي على العقول والقلوب بالمقدار نفسه، كتاب يستحق تمضية الوقت فيه. حيث يخدم نمط الأحداث في الرواية الأصوات المتداخلة والجداول الزمنية بشكل جميل. لتجذبنا فنيتها الدقيقة إلى مجتمع غني بالخيال - تفتح أبوابها لمعالجة الأسئلة العميقة المتعلقة بالوقت والوفيات والجوانب المزعجة في تاريخنا المشترك. ومن خلال أسلوب الاستعارة، كسرت الأفكار المتعبة فى الكتابة عن العرق والعبودية والجنس."
تدير الحوار بروين حبيب.