إليكم برنامج مهرجان هاي أبوظبي لعام 2020.

تعرض الإعلامية والباحثة أسباب استمرار تلك الآلهة حتى القرن الحادي والعشرين من خلال الفن القديم، والأساطير المثيرة للذكريات، والاكتشافات الأثرية المتميزة، والاستكشافات الفلسفية، وما الذي تعلمه البشر من رحلة الآلهة عبر الزمن

أول امرأة مسلمة وأول مواطنة إيرانية تحصل على جائزة نوبل، إنها المحامية التي ما أن بلغت عامها الـ 23 أصبحت أول قاضية في البلاد، وبعمر الـ 30 أصبحت من أعظم قضاة طهران. وتعيش الآن في منفاها بلندن، وتكمل مسيرتها ونضالها من أجل حقوق الإنسان، والديموقراطية، رافعة شعارها الذي عبرت عنه في سيرتها الذاتية حتى نحصل على حريتنا، في كل مكان تذهب إليه. يترأس هذه الجلسة أحمد الشمسي

تعود ثقافة الكتب الإسلامية إلى أواخر العصور القديمة، عندما بدأ العلماء المسلمون في كتابة مذاهبهم على ورق البرشمان، وورق البردى ثم اتجهوا إلى تأليف تحليلات وتعليقات متزايدة التفصيل لهذه الأفكار

تم اعتماد الحروف المتحركة في الطباعة في الشرق الأوسط مع بدايات القرن التاسع عشر، ولم تتم

طباعة الأعمال الأولى للعلوم الكلاسيكية الإسلامية

حتى النصف الثاني من القرن. وتكشف الدراسات الأكاديمية في جامعة شيكاغو أنه منذ تلك اللحظة فصاعداً، كان لتكنولوجيا الطباعة دوراً محورياً في تطور الدراسات الإسلامية والأدب العربي.

يمر العالم بمرحلة من الاضطراب. مع اقترابنا لنهاية العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين، كل ما يعنينا هو في حالة بلبلة

ينظر إلى نهضة الشرق بتشكك وخوف من جهة الغرب. يواجه النظام الليبرالي الدولي لحظة أزمة. تقف العولمة في مواجهة القومية الاقتصادية. يستغل القادة الأقوياء مظالم المواطنين (سواء كانت خيال أم حقيقة) لتجاهل المثل العليا العالمية والدفاع عن المصالح المحلية. ويبدو أن فكرة “القرية العالمية” والتي فيها يقترب العالم أكثر من أي وقت مضى، قد بدأت في الانحدار

يخلق مبدأ الحالة المتعادلة في التنمية ونمو الاستثمارات المالية فرص جديدة للنزاع في وقت كانت فيه مؤسسات الحكم العالمي أضعف من أي وقت مضى. ويبدو أننا قريبون جداً من حدوث معركة حاسمة.

شغل الكاتب والسياسي شاشي ثارور منصب وكيل الأمين العام للأمم المتحدة ووزير الدولة للشؤون الخارجية في الحكومة الهندية